لاتستبق الاحداث وتتهمني ايضا ااني من مناصري الظلم
بل اردت ان اشد انتباهك فقط
دنيا والدنيا عباره عن زمن قصير
مهما رايت طويل السنين والقرون والعصور
جعل الله الانسان هو من يحييها بالحق والعدل
وحرم بين عباده الظلم
وكلما غرقو قوم في جهل الظلام ارسل عليهم رسولا ينير لهم
طريق الحق والصواب
حتى كانت خاتمة الرسالات الالهيه بنور الهدى ودين الحق
محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
ومنها نبذ التعصب والحميه القبليه
فكان الظلم سائد بين العباد الضعيف لايتجرا ان يقارع القوي دون ماله وحلاله
(هذا حديث صحيح، شرحه النبي صلى الله عليه وسلم، قال صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، وهذه كلمة تقولها العرب، وكان العرب عندهم تعصب ينصرون أصحابهم وإن ظلموا وصار عندهم هذا انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فلما قاله النبي -صلى الله عليه وسلم - قالوا يا رسول الله كيف أنصره ظالماً؟ قال: تحجره عن الظلم، فذلك نصرك إياه، نصر المظلوم واضح، ولكن نصر الظالم معناه منعه من الظلم وحجزه عن الظلم، هذا نصره، فإذا أراد أن يظلم أحد تقول لا، قف، تمسكه، إذا أراد يأخذ مال أحد تمسكه، هذا نصره، إذا كان لك استطاعة تمنعه من ذلك، هذا نصر الظالم تعينه على نفسه وعلى شيطانه، تنصره على شيطانه، وعلى هواه الباطل)مابين القوسين منقول
النهايه
كل هذه المقدمه حتى اصل هنا لما اريد ان اقوله
نحن الان في زمن نصرة الظالم ضد المظلوم
ان كنت مظلوم وتريد اظهار حقك اللذي لايختلف فيه اثنين
منعك الناس ان تظهره وجاؤك باعذار مزوره
وانك انت تفهم غلط وتحب تتهم الناس بالباطل
دون اي دليل قاطع
ان ابديت لهم دليلك استهانو به ولم يعترفوا به
ولازلت في نظرهم انك انسان لاتعرف للحق مسلكا
لا اددرى كلما اوضع بموقف كهذايزداد ايماني
ان البشر تغيرت مفاهيمهم ومبادئهم التي تعلموها
سواء بالتعليم الرسمي او بالتلقين والمشاهده من والديهم
لم اقف بموقف المظلوم يوما ورايت احد يناصرني
الا القليل جدا ممن يعرفون الحق ويتبعوه ولا تلومهم لائمه في اظهاره
لا اضرب المثل وادعي المثاليه ولكن هناك
ادله وحقايق تجعلني اضع نفسي في خانة المظلوم
لا اعلم لا ادري هل قربت نهاية العالم
اسال الله لنا الهدايه والحمايه وان ينصرنا على القوم الظالمين
تحياتي للجميع
بل اردت ان اشد انتباهك فقط
دنيا والدنيا عباره عن زمن قصير
مهما رايت طويل السنين والقرون والعصور
جعل الله الانسان هو من يحييها بالحق والعدل
وحرم بين عباده الظلم
وكلما غرقو قوم في جهل الظلام ارسل عليهم رسولا ينير لهم
طريق الحق والصواب
حتى كانت خاتمة الرسالات الالهيه بنور الهدى ودين الحق
محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم
ومنها نبذ التعصب والحميه القبليه
فكان الظلم سائد بين العباد الضعيف لايتجرا ان يقارع القوي دون ماله وحلاله
(هذا حديث صحيح، شرحه النبي صلى الله عليه وسلم، قال صلى الله عليه وسلم: انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، وهذه كلمة تقولها العرب، وكان العرب عندهم تعصب ينصرون أصحابهم وإن ظلموا وصار عندهم هذا انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً، فلما قاله النبي -صلى الله عليه وسلم - قالوا يا رسول الله كيف أنصره ظالماً؟ قال: تحجره عن الظلم، فذلك نصرك إياه، نصر المظلوم واضح، ولكن نصر الظالم معناه منعه من الظلم وحجزه عن الظلم، هذا نصره، فإذا أراد أن يظلم أحد تقول لا، قف، تمسكه، إذا أراد يأخذ مال أحد تمسكه، هذا نصره، إذا كان لك استطاعة تمنعه من ذلك، هذا نصر الظالم تعينه على نفسه وعلى شيطانه، تنصره على شيطانه، وعلى هواه الباطل)مابين القوسين منقول
النهايه
كل هذه المقدمه حتى اصل هنا لما اريد ان اقوله
نحن الان في زمن نصرة الظالم ضد المظلوم
ان كنت مظلوم وتريد اظهار حقك اللذي لايختلف فيه اثنين
منعك الناس ان تظهره وجاؤك باعذار مزوره
وانك انت تفهم غلط وتحب تتهم الناس بالباطل
دون اي دليل قاطع
ان ابديت لهم دليلك استهانو به ولم يعترفوا به
ولازلت في نظرهم انك انسان لاتعرف للحق مسلكا
لا اددرى كلما اوضع بموقف كهذايزداد ايماني
ان البشر تغيرت مفاهيمهم ومبادئهم التي تعلموها
سواء بالتعليم الرسمي او بالتلقين والمشاهده من والديهم
لم اقف بموقف المظلوم يوما ورايت احد يناصرني
الا القليل جدا ممن يعرفون الحق ويتبعوه ولا تلومهم لائمه في اظهاره
لا اضرب المثل وادعي المثاليه ولكن هناك
ادله وحقايق تجعلني اضع نفسي في خانة المظلوم
لا اعلم لا ادري هل قربت نهاية العالم
اسال الله لنا الهدايه والحمايه وان ينصرنا على القوم الظالمين
تحياتي للجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق